القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الموضوعات[LastPost]

السباحة وأهم فوائدها المثبتة علميًا - عائلتي

هل ترغب في ممارسة رياضة السباحة والإستفادة من فوائدها المتعددة؟  ليس عليك أن تكون سباحًا أولمبيًا لجني العديد من الفوائد الناتجة من ممارسة رياضة السباحة. إذ يمكن للأشخاص من جميع الأعمار والخلفيات ومستويات الخبرة المختلفة الاستفادة من هذه الرياضة. فالسباحة هي إحدى الرياضات القليلة التي يمكنك ممارستها منذ الصغر وحتى التسعينيات وما بعدها.


13 فائدة رائعة للسباحة

السباحة وأهم فوائدها العلمية
فوائد السباحة,فوائد السباحة للجسم,فوائد ممارسة السباحة,فوائد السباحة لشد الجسم,رياضة السباحة,كيفية البدء في ممارسة السباحة 

لم يفت الأوان بعد للاستفادة من الفوائد المذهلة للسباحة. فالسباحة رياضة مثالية لتحسين صحتك العقلية والجسدية. إذ تعتبر المياه من الرياضات ذات التأثير المنخفض والتي توفر مقاومة أكبر من تمارين الأراضي الجافة ولها تأثير تبريد علاجي على الجسم يساهم في تعزيز فوائدها العديدة. إنها حقا الرياضة المثالية. 


أي شكل من أشكال التمارين الرياضية له فوائد، خاصةً السباحة. في هذا المقال سوف يذكر موقع عائلتي تعدد فوائد السباحة إبتداءً من الحد من التوتر إلى حياة أكثر جودة. دعونا نتعمق في الأمر.


1. السباحة تمرين لكامل الجسم

عندما تقفز إلى المسبح، فأنت بذلك تمرن كل أجزاء جسمك. قد يبدو أن ساقيك وذراعيك تقومان بمعظم العمل، لكن هذا ليس هو الواقع. فالسباحة تقوي عضلة القلب، وترفع معدل ضربات قلبك ، وتُمرن كل عضلات ظهرك تقريبًا.


من الصعب تمرين كل هذه المجموعات العضلية دون القيام بجلسة رياضية داخل الجيم لمدة ساعتين. لكن عندما تسبح، تحصل على حرق كامل للجسم في أقل من 20 دقيقة.


كما تعمل السباحة على تقوية العضلات وشد ونحت الجسم وإكسابه مظهر متناسق، خاصةً مع إتباع نظام تغذية صحي.


2. السباحة لطيفة على مفاصلك

في معظم أشكال التمارين، لديك خياران: شدة عالية لكن قاسية على مفاصلك أو شدة منخفضة ولطيفة على مفاصلك. مع السباحة، تحصل على أفضل ما في الخيارين. فالسباحة يمكن أن يكون تمرين عالي الشدة، ولكنه لطيف على المفاصل.


تعتبر السباحة تمرينًا رائعًا لممارسي التمارين الرياضية الجدد. وفقًا للمجلس الأمريكي للتمارين الرياضية، فإن الطفو يقلل من وزن الجسم بنسبة 90 بالمائة. هذا يعني أن مفاصلك تتعامل مع 10 بالمائة فقط من حمل الوزن المعتاد، مما قد يقلل بشكل كبير من فرص الإصابة. هذا يجعل السباحة خيارًا رائعًا للأشخاص من جميع الأعمار ومستويات المهارة.



3.السباحة تحسن أعراض التهاب المفاصل

إذا كنت تعاني من التهاب المفاصل، فقد يصعب عليك القيام بالعديد من التمارين - لكن السباحة ليست واحدة منها. كما تشير بعض الأبحاث إلى أن السباحة يمكن أن تقلل من الألم والتيبس الناجم عن التهاب المفاصل.


يمكنك اختيار تمرين سباحة عالي الكثافة لرفع معدل ضربات قلبك أو اختيار روتين مريح إذا كان هذا هو ما يناسبك. في كلتا الحالتين، لن يؤدي التمرين إلى تفاقم التهاب المفاصل، بل وسوف يساعد أيضًا في تحسين صحتك العامة.


4. السباحة تناسب أي عمر أو مستوى قدرة

إذا كنت تواجه صعوبة في المشي بسبب إصابة أو حالة مرضية مزمنة، فإن السباحة هي واحدة من أفضل الطرق لممارسة الرياضة. ذ تعد السباحة من الرياضات اللطيفة جدًا على الجسم بحيث يمكن للأشخاص في أي عمر أو مستوى قدرة القيام بها.


حتى إذا كنت لا تستطيع السباحة في دورات، فلا بأس بذلك، يمكنك حينها الإلتحاق بفصول التمارين الرياضية المائية (المعروفة أيضًا باسم الرياضات المائية). فهذه النوعية من التمالرين تبني العضلات بلطف وتساعد على ضخ الدم دون زيادة الضغط على جسمك. إذا لم تكن الفصول الجماعية هي الشيء الذي تفضله، فإن بضع دقائق من السباحة بالسرعة التي تناسبك لا تزال تشغل جسمك بالكامل وتعمل على تدفق الدم.



5. الأطفال الذين يسبحون يصبحون بالغين نشطين

تعتبر السباحة نشاطًا مهمًا للمساعدة في مكافحة معدلات السمنة لدى الأطفال، كما أنها ممتعة أيضًا. تحتوي السباحة على جميع العناصر الثلاثة للنشاط البدني الموصى بها للحفاظ على صحة الأطفال: التحمل والقوة والمرونة.


كما تعمل السباحة على إمداد الأطفال بالأدوات والمهارات والقدرة على التفاني للحفاظ على حياة أكثر صحة كبالغين.



8. السباحة مفيدة للربو

تعتبر السباحة رائعة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الرئة المزمنة مثل الربو. إذ يمكن لمرضى الربو، وخاصة أولئك الذين يعانون من الربو الناجم عن الرياضة ، أن يواجهوا مشاكل لأن فقدان الحرارة والرطوبة في الشعب الهوائية يؤدي إلى تقلص الأنابيب. يحدث هذا عندما يكون الهواء جافًا أو باردًا بالخارج. السباحة هي أفضل تمرين لمرضى الربو لأن الرطوبة من الماء تحل محل الرطوبة التي يتم طردها أثناء التنفس القوي.


وجدت دراسة أجريت عام 2012 أن السباحين يتمتعون بسعة رئوية أكبر وتحكم أفضل في التنفس من العدائين. هذا لا يعني أن السباحة تعالج الربو، لكنها يمكن أن تساعد في بناء قوة وقدرة الرئة.


كلمة تحذير بسيطة: وجدت مراجعة عام 2010 أن الكلور قد يجعل الربو أسوأ قليلاً. على الرغم من أن هذه المراجعة ليست قاطعة، لكن من الجيد توخي الحذر عند بدء روتين السباحة. كما يفضل استخدام مسبحًا بمياه مالحة بدلًا من الكلور إن أمكن وتحدث إلى الطبيب إذا كنت قلقًا بشأن الكلور.



7. السباحة تجعلك أكثر سعادة

بشكل عام، تساعد التمارين الرياضية في تخفيف القلق والاكتئاب - ويشمل ذلك السباحة.


وجدت دراسة صغيرة من عام 1992 أن الأشخاص الذين يسبحون بانتظام يشعرون بقدر أقل من الغضب والتوتر والارتباك والاكتئاب. ووجدت دراسة أجريت عام 2014 على الحيوانات أن السباحة لها تأثيرات مضادة للاكتئاب. كما كانت مستويات التوتر والقلق والاكتئاب لدى الطلاب في الدراسة أقل مقارنة بأقرانهم.


عليك مراعاة أن السباحة ليست علاجًا شاملاً للإكتئاب، بل يجب التحدث إلى أخصائي إذا كنت تعاني من أعراض الاكتئاب أو القلق. ولكن قد تكون السباحة إضافة رائعة للعلاجات المقترحة.



8. السباحة تنظم سكر الدم

إن الحد من تناول السكر هو أفضل طريقة لموازنة نسبة السكر في الدم. لكن السباحة يمكن أن تساعد أيضًا في ذلك.


وجدت دراسة أجريت عام 2016 أن السباحة عالية الكثافة ثلاث مرات في الأسبوع تزيد من حساسية الأنسولين وتوازن نسبة السكر في الدم. بالتالي هذا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري. وإذا كنت مصابًا بداء السكري، فإن السباحة يمكن أن تساعد في السيطرة على نسبة السكر في الدم.



9. السباحة قد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب

يشير تصلب الشرايين السباتية إلى تصلب جدران القلب. تيبس الجدران يعني زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، والجدران المرنة تعني مخاطر أقل.


وجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين يمارسون السباحة بإنتظام فقد روتين السباحة المثاني الوزن وقلل من تصلب الشرايين السباتية وخفض ضغط الدم وزيادة تدفق الدم إلى الدماغ. كل هذه الفوائد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.



10. السباحة تحرق السعرات الحرارية

نظرًا لأن جسمك كله يعمل أثناء ممارسة رياضة السباحة، فليس من المستغرب أن السباحة هي وسيلة حرق حقيقية للسعرات الحرارية. إذ تحرق السباحة نفس القدر من السعرات الحرارية مثل الركض ولكن بدون إجهاد للمفاصل. وهذا إذا كنت تسبح بوتيرة مريحة.


* كم عدد السعرات الحرارية التي يمكنني حرقها؟

إذا كانت السباحة قوية، فسيحرق الشخص الذي يبلغ وزنه 155 رطلاً 372 سعرة حرارية في 30 دقيقة، مقارنة بـ 223 سعرة حرارية في الجري الخفيف.


عند مقارنة السباحة بالجري، يمكنك حرق المزيد من السعرات الحرارية أثناء السباحة. إن ساعة واحدة من السباحة القوية يمكن أن تحرق ما يصل إلى 715 سعرة حرارية. نفس القدر من الوقت الذي يتم فيه الجري بسرعة 5 ميل في الساعة يحرق 606 سعرة حرارية فقط.


ميزة أخرى: يمكنك السباحة كل يوم. فالسباحة رياضة لطيفة بما يكفي على الجسم بحيث يمكنك السباحة بكثافة عالية نسبيًا (حسب معدل ضربات القلب) كل يوم دون المخاطرة بالتعرض لأي إصابة. لكن بالطبع، يوصى دائمًا بوجود أيام للراحة.



11. السباحة تساعد على النوم الجيد والتخلص من الأرق

تساعد التمارين الرياضية بشكل عام على تحسين جودة النوم. قد أجريت دراسة عام 2010 حول النشاط الهوائي والأرق. وقد مارس جميع المشاركين في الدراسة عادات نوم جيدة (الذهاب إلى الفراش في نفس الوقت تقريبًا كل ليلة، والحفاظ على منطقة النوم هادئة ومظلمة، وما إلى ذلك).


إلا أن هذه الدراسة وجدت، أن الأشخاص الذين يمارسون الرياضة يستطيعون النوم بشكل أفضل، ولفترة أطول، ويشعرون بتحسن أثناء النهار من أولئك الذين كانوا أقل نشاطًا.



12. السباحة تأخر الشيخوخة وتزيد من جودة الحياة

هل أماكن السباحة هي ينابيع الشباب الحقيقية؟ وجدت دراسة أجريت عام 2017 أن السباحة بشكل منتظم ارتبطت بانخفاض خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 41٪. وانخفاض خطر الوفاة بنسبة 28٪ للأسباب الصحية الأخرى.


يمكن أن تؤخر السباحة المنتظمة آثار الشيخوخة عن طريق الحد من إرتفاع ضغط الدم، وزيادة كتلة العضلات، وتحسين الأكسجين وتدفق الدم إلى الدماغ، وزيادة صحة القلب والأوعية الدموية. كذلك يمكن أن تحسن السباحة أيضًا القوة البدنية والتوازن لدى كبار السن. يمكن لكبار السن الذين يعانون من آلام المفاصل أن يلجأوا إلى السباحة لزيادة المرونة وتقليل التهاب المفاصل.


قد لا تجعلك السباحة أصغر سناً، لكنها قد تساعدك على عيش حياة أكثر صحة ونشاطًا.



13. السباحة تقلل من التوتر

إذا كنت إنسانًا ، فمن المحتمل أنك تتعرض للتوتر. من حسن حظك أن السباحة تقلل من التوتر.


وجد استطلاع عام 2012 بتكليف من Speedo أن شدة التوتر قد قلت لدى 74 بالمائة من المشاركين بعد ممارسة تمرين السباحة. وقال 70 في المائة إن السباحة جعلت عقولهم أكثر إنتعاشًا.


ضع في اعتبارك أن أي شكل من أشكال التمارين يمكن أن يساعد في تقليل التوتر. ولكن من المعروف أن الأنشطة التي تعتمد على الماء لها تأثيرات مهدئة إضافية. فمن الصعب أن تشعر بالتوتر عندما تطفو على سطح الماء.




* كيف تبدأ ممارسة تمارين السباحة؟


يمكن أن يكون البدء في روتين لياقة جديد من أي نوع مخيفًا. لكن مع هذه النصائح، سيكون الأمر أسهل قليلاً.


أ- إختيار ملابس السباحة المناسبة

أختر ملابس سباحة مريحة لك، مجرد ارتداء ملابس السباحة في الأماكن العامة يمكن أن يسبب القلق للبعض. إذا كنت تشعر بالخجل تجاه جسدك، فتذكر هذا: لا يهتم الناس بك حقًا. ففي المسبح، يركز معظم الناس على أنفسهم. كما ان بمجرد دخولك الماء، لن يتمكنوا من رؤية جسمك على أي حال.


ب- معدات السباحة

أختر زوج لطيف من النظارات وقبعة السباحة. تعمل النظارات الواقية على منع تهيج العين وتساعدك على الرؤية أثناء السباحة في الممر. كما يكمي غطاء الرأس خصلات الشعر من التقصف والتعرض للتلف بسبب الكلور أو المحلول الملحي.


ج- البحث عن حمام السباحة المناسب لك

على الرغم من أن جميع حمامات السباحة قد تبدو متشابهة، إلا أن هناك بعض الاختلافات الرئيسية التي قد تؤثر على التمرين.


هل تفضل السباحة في مسبح داخلي أم خارجي؟ اعتمادًا على المكان الذي تعيش فيه، قد تكون حمامات السباحة الخارجية محظورة في معظم أوقات العام. تعتبر حمامات السباحة الداخلية أكثر شيوعًا لممارسة الرياضة.


إذا كنت تتضرر من وجود الكلور في المسبح، ابحث عن مسبح بمياه مالحة. تستخدم بعض حمامات السباحة الملح لتنظيف المياه، لكي تتجنب الآثار المهيجة للكلور.


أشياء أخرى يجب مراعاتها:


ما مدى ازدحام المسبح؟

ما هي ساعات السباحة؟

هل لديهم دروس في الألعاب المائية؟

هل يوجد أطفال صاخبون في المسبح طوال الوقت؟

هل يوجد منقذ لضمان السلامة؟

كم عدد الممرات الموجودة في المسبح؟

معظم حمامات السباحة لديها ساعات وممرات مخصصة للسباحة. تأكد من مراجعة الجدول الزمني لها.


تعد أيضًا السباحة في بحيرة أو محيط شيء عظيم. فقط تأكد من السباحة في مناطق مخصصة مع وجود منقذ. إذا كنت تسبح بدون حارس إنقاذ، فلا تسبح أبدًا في المياه المفتوحة بمفردك، لكن على الأقل احضر صديقا.


بالنسبة للسباحة في المحيط، تعرف على كيفية الخروج من التيارات القوية أو موجات الانهار. حتى في البحيرات والأنهار، هناك تيارات وعوائق أخرى. تأكد من البقاء في حالة تأهب، واحرص دائمًا على البقاء في المياه التي تعرف أنها آمنة للسباحة.


د- الإحماء

كما هو الحال مع أي شكل من أشكال التمارين، من الأفضل أن تقوم بالإحماء أولاً. ابدأ بامتداد لطيف. قم بمد الكتفين والوركين والساقين لمدة 10 إلى 15 ثانية لكل منهما. كما يعد إستخدام جهاز الكارديو لمدة 5 دقائق أمرًا رائعًا لتدفق الدم.


يمكنك الإحماء في المسبح. اسبح بوتيرة مريحة لمدة 5 دقائق قبل الخوض في روتين أكثر شدة. نظرًا لأن السباحة لطيفة على جسمك، فلا داعي لأن تكون عملية الإحماء معقدة.


ماذا عن قاعدة "ممنوع الأكل قبل 30 دقيقة من السباحة"؟ حسنًا، هذا هراء إلى حد كبير. هل يجب عليك تناول كل ما تريد قبل السباحة؟ لا، لكن لا توجد قاعدة حقيقية حول مدى إفراغ معدتك قبل السباحة.


يمكن أن يمنحك تناول وجبة خفيفة الطاقة لإكمال تمرينك، لذلك لا تخف من تناول شيئ بسيط قبل الذهاب إلى حمام السباحة. يفضل أن يتناول الأطفال ثمرة موز وكوب من اللبن قبل الذهاب لتمرين السباحة.




* نصائح للأمان قبل أن تسبح

  • تعتبر السباحة متعة كبيرة، ولكنها قد تكون محفوفة بالمخاطر أيضًا. تأكد من فهم واتباع إجراءات السلامة أثناء السباحة.


  • إذا كنت قلق بشأن قدراتك في السباحة، فيمكنك الإلتحاق بكورس لتعلم السباحة، فإنه ليس للأطفال فقط. إن تعلم تقنيات السباحة المناسبة لك يمكن أن يزيد من جودة حياتك ويمنحك تمرينًا جيدًا.


  • كما هو الحال مع جميع التدريبات، استجب إلى مطالب جسدك، فلا تدفع نفسك إلى درجة الألم. إذا بدأت عضلاتك تؤلمك أو تتقلص، اصعد إلى حافة حمام السباحة. اتصل دائمًا بحارس إنقاذ للمساعدة إذا لزم الأمر.


  • يفضل أخذ استراحة. في بعض الأحيان، قد يؤدي دخول الماء في فمك أو ممارسة التمارين الرياضية بقوة شديدة إلى فقدان أنفاسك. إذا كان الأمر كذلك، فانتقل إلى حافة المسبح. دع تنفسك يعود إلى طبيعته قبل مواصلة التمرين. إذا كنت لا تزال تواجه صعوبة في التنفس، فاستدعي حارس الإنقاذ للمساعدة على الفور.


  • احرص على شرب الماء أثناء التمرين. أحضر زجاجة ماء وقم بأخذ رشفات أثناء فترات الراحة للتأكد من أن جسمك رطب بشكل صحيح.


  • فيما يتعلق بالصواعق والبرق. إذا كنت تسبح في الخارج ورأيت البرق، فاخرج من الماء. انتظر 30 دقيقة بعد سماع صوت الرعد الأخير قبل أن تبدأ في السباحة مرة أخرى.


  • حافظ على سلامة الأطفال. إذا كنت تسبح مع أطفال، فراقبهم. إذ يتعرض الأطفال الصغار لخطر الغرق بشكل كبير، لذا كن بجانبهم دائمًا أو اجعلهم في مجال رؤيتك في جميع الأوقات. قد يكون الأطفال الأكبر سنًا سباحين أفضل، لكنهم لا يعرفون دائمًا حدودهم. فإنهم بحاجة إلى إشراف مستمر أيضًا.














هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع